عاجل • ليبيا الان تحذير من الارصاد بشأن الساحل الممتد من خليج بومبا الى طبرق
ويعتبر حماد أيضاً العدو الأول لحكومة الدبيبة، خصوصاً أن الأخير أطلق مراراً وتكراراً تصريحات حول المخالفات المالية في حكومة باشاغا. كما قدم سابقاً شكاوي إلى النائب العام الليبي بشأن الفساد المالي في حكومة الدبيبة، وكان آخرها قبل شهرين عندما منعت الحكومة في طرابلس تخصيص أموال الميزانية للأطفال المصابين بالسرطان في بنغازي، حيث توفي تسعة منهم نتيجة لتأخر العلاج في الأردن.
ليبيا الان نشــرة الصيـد البحري المتوقعة على سـواحل ليبيا اليوم الجمعة
For anyone who is seeking to access This page applying an nameless Personal/Proxy community, remember to disable that and check out accessing internet site once more.
"كارثة تفوق الخيال"، مخاوف من اندلاع حرب شاملة بين إسرائيل وحزب الله
الأردن - النشرة الموسمية
من جانبه قال عبد العزيز غنية الباحث في المركز الأفروآسيوي للدراسات الاستراتيجية بلندن، إنه رغم اتجاه المشهد إلى مزيد من الخلاف السياسي إلا أنه يرى أنه لن يصل إلى عودة الصدام العسكري، مشددا على أنه "مهما استعرض هؤلاء من قوة فلن يصلوا إلى القتال الذي يطحن العظم".
One of several Cyrenean kings whose destiny is related with town is Arcesilaus IV. The king utilised his chariot victory on the Pythian Game titles of 462 BC to entice new settlers to Euesperides, where Arcesilaus hoped to create a Safe and sound refuge for himself versus the resentment of your men and women of Cyrene.
بعد فترة من الهدوء الحذر دامت لقرابة ثلاث سنوات طرابلس 24 عادت الاشتباكات مرة أخرى في ليبيا وكان لافتا هذه المرة ما حدث من معارك مسلحة بين كتائب تتبع حكومة الوحدة الوطنية وذلك يوم التاسع من أغسطس/آب الجاري، بمنطقة تاجوراء شرقي العاصمة طرابلس، وأسفرت عن مقتل تسعة أشخاص.
هل العالم يقترب من النهاية.. مؤشرات وأزمات تهدد بقاء البشرية
A substantial group of anti-Gaddafi protesters from in and all over Benghazi took for the streets on 6 July 2011, amassing before the Kateba plus the courtyard. In February 2011, tranquil protests erupted in Benghazi which were brutally suppressed by Gaddafi's armed forces and loyalists.
وحينها استقبل حماد ذلك القرار بصدر رحب، إذ أصدر بياناً قال فيه: «الوظيفة تكليف وليست تشريفاً، وأنا سعيت جاهداً لتقديم شيء للبلد وإجراء الإصلاح». وفي ختام تصريحه قدم “الاعتذار للشعب الليبي عن أي تقصير أو تقصير، وأنه يتمنى التوفيق والسداد لفرج بومطاري وزير المالية الجديد”.
ساد هدوء نسبي العاصمة الليبية طرابلس اليوم الأحد بعد الاشتباكات العنيفة التي وقعت أمس بين ميليشيات متناحرة وخلفت اثنين وثلاثين قتيلاً على الأقل وأكثر من مائة وخمسين جريحاً.
تزامن مع التوترات السياسية الأيام الماضية تحركات لقوات موالية لحفتر نحو جنوب غرب البلاد الخاضع لحكومة طرابلس، مما زاد من القلق الدولي نحو احتمالية تطور الأمر لحرب مرة أخرى.